أظهر بحث أمريكي جديد أن المعاناة من الوحدة بجوار التقدم في السن عوامل من شأنها أن تتسبب في الإحباط وذلك نتيجة لإفرازات الهرمونات السامة المسببة للإحباط.
الخبيران النفسيان”لويز هوكلي وجون كاسيوبو” الباحثان في جامعة “شيكاغو” الأمريكية يشيران في بحثهم إلى أن مشاكل الوحدة
تكون محدودة في مرحلة الشباب, ولكنها تكبر مع التقدم في العمر, فكلما
تقدمت السنوات والعمر كلما ازداد الإجهاد نتيجة تجارب الحياة،
مثل العمل والزواج والخلافات الزوجية والطلاق وتربية الأطفال وغيرها من المشاكل المادية والمرضية, وقول الباحثان هو نتيجة لدراستهم لحالات أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين الخمسين عام و نهايات الستينات يشعرون بالتهديد والعجز أكثر من غيرهم.
وأوضح الباحثون أن الأفراد الوحيدين لا يعانون فقط من آثار نفسية للوحدة، و لكن يعانون آثار جسدية أيضاً.
مثل العمل والزواج والخلافات الزوجية والطلاق وتربية الأطفال وغيرها من المشاكل المادية والمرضية, وقول الباحثان هو نتيجة لدراستهم لحالات أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين الخمسين عام و نهايات الستينات يشعرون بالتهديد والعجز أكثر من غيرهم.
وأوضح الباحثون أن الأفراد الوحيدين لا يعانون فقط من آثار نفسية للوحدة، و لكن يعانون آثار جسدية أيضاً.
المواضيع المتشابهه:
- جيبات جميلة بجد للبنوتات المحجبات هتعجبكم كتير .. على 2mraya.com
- هل طفلك مريض نفسي ؟ اكتشفي ذلك...2mraya.com
- أكره نفسى ودموعى وحبى .. على 2mraya.com
- هل أنت محبوب من الأخرين أختبار نفسي
- متى يشعر الإنسان أنه بحاجة إلى طبيب نفسي؟ 2mraya.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق